من هو عدنان ابراهيم
1- متغطرس ومليء بنفسه: توماس اديسون وستيف هوكن علماء سخفاء
2-مخادع وغشاش بامتياز: يستطيع بالتنويم المغناطيسي التأثير على المراقبين للغش في الامتحان
3- قدرة خارقة: لإيصال الكهرباء وإضاءة مصباح كهربائي دون أي توصيلات
عدنان إبراهيم (ع إ)
أطلب من عدنان إبراهيم مناظرة علنية حول ادعاءاته الخارقة لرؤية الجن - توليد الطاقة الكهربائية من يده - واكتشافه المذهل لمحيض النساء من أدبارهن! إذا كان عدنان إبراهيم يؤمن فعلا بأن ما قاله حقائق, فهو سيرحب بالتحدي دون تردد وها أنا انتظر الرد ؟
4- الرجل الطائر: يطير في أعالي الجبال ويدخل المنازل من نوافذها
5-التواصل مع الجن: الجن تطلب منه الدعاء وعنده المقدرة على مداعبة جنية ساحرة الجمال لها عيون زرقاء
6-اكتشاف طبي مذهل: النساء تحيض من ادبارهن والحائضة من مؤخرتها تسمى سلقلقية
2.3- رؤية الجن والتواصل معهم: يقول ’ع إ ’ إن الله قد كشف له ما يسمى عالم الجن الخفي وأعطاه القدرة على التواصل معهم. لقد ذكر حادثتين لرؤية الجن: في إحدى المرات ، بينما كان يستعد للصلاة ، اقترب منه عدد من الجن وسألوه أن يدعوا الله لهم! وفي مناسبة أخرى، تجلت له فتاة شقراء لها عيون زرقاء تجلس بهدوء على كرسي وحينما حاول ‘ع إ‘ الاقتراب منها لمداعبتها اختفت في غمضة عين!
2.2- نقل الطاقة بواسطة لمسة يده: اكتشف ’ع إ ’ أنه يستطيع تشغيل مصباح كهربائي غير متصل بأي مصدر للطاقة! حدث ذلك في شقة صديق ’ع إ ’ عندما ا لمس ’ع إ ’ مفتاحًا وهميًا وأنار الضوء! "الله أكبر " ، صرخ صديقه قائلاً: "هذا المفتاح غير متصل بالمصباح ، إنه مجرد مفتاح وهمي ، المفتاح الصحيح على الجانب الآخر ، لكن الضوء أتى- لابد انها معجزة"! لم يفاجأ ’ع إ’ بذلك وقال ببساطة: "إن الله قادر على فعل أي شيء ويمكن أن يحدث هذا لأاي شخص إذا رغب الله في ذلك"!!
2.1- التنويم المغناطيسي: يؤكد ’ع إ’ هنا أنه حين اختباره لقبوله بالجامعة تمكن من السيطرة على المشرفين ، ليس فقط لمساعدته على الغش في امتحانه بل أيضا لتحويل انتباههم حتى يتمكن من كان معه من زملائه من تبادل المعلومات دون أن يلاحظهم أحد! يؤكد ’ع إ ’ على أن هذه كرامات من الله ولا علاقة له بأن الغش من الكبائر التي تحرمها جميع الاديان وعلى ما يبدو أن الله في هذه الحالة قد منح ’ع إ ’ إستثناءا خاصاً!
3- سرد الخرافات والأساطير
3.1 - ’ع إ’ يروي لنا بعض الأمور الخارقة التي حصلت للشيخ عبد القادر الجيلاني (1077-1166) ، الداعية الذي كان يخاطب جمهوره البالغ حوالي 100.000 شخص وهو جالس في الهواء دون أي دعم تحته. هذا الشيخ كان لديه القدرة على التواصل مع أبعد شخص في جمهوره بدون ميكروفون، وهو أداةٌ لم تكن موجودةٍ في ذلك الوقت.
3.2- ’ع إ’ يروي لنا أيضاً قصة إثنين من الرجال الصالحين كانا يطيران في الهواء! شوهد أحدهم يحلق فوق جبل والآخر كان يدخل منازل الناس طائراً عبر نوافذها. هذه القصص قد نٌقلت عن الشيخ الموثوق به "ابن تيمية" (1263-1328).
4- طبيب نسائي محترف يعرف شيئاً استثنائياً عن المكان البديل الذي تحيض منه النساء!
يؤكد عدنان إبراهيم ,في محاضرته المصورة أدناه, أن المرأة تعاقب من الله بجعلها تحيض من دبرها إذا كانت من النساء اللواتي يكرهن آل البيت (عائلة) محمد! وتسمى المرأة المعاقبة بحيض الشرج باسم "سلقلق".
الدليل والحجة والقول الصادق المصدوق لما جاء أعلاه هو الكتاب العتيد الوحيد الرائع الفريد المسمى "تنزيه الشريعة المرفوعة عن الأخبار الشنيعة"- صفحة 399 ، الحديث 157 وهذا هو الرابط للمرجع
http://waqfeya.com/book.php؟bid=3546
تعليقي:
- قد يكون الأمر عاديا أن ينتقد "ع إ" أحد العلماء أو الفلاسفة إذا كان على مستوى علمهم ورفعة قدرهم أو على الأقل قام بتقديم أي اختراع واحد مفيد أو مميز ولكن أين الثرى من الثريا! نحن مدينون بالكثير للعلماء من أمثال توماس إديسون وستيفن هوكينغ وإن الاستهزاء بهم هو دلالة اكيدة على قلة الاحترام وقلة الوعي والإدراك!
- ياحبذا لو أن "ع إ" أرانا دليلا أو تفويضاً من الله أو من محمد لاستثنائه لكي يغش لأن الغش هو عمل لاأخلاقي وسيئ!
- أتعجب لماذا لم يتقدم "ع إ" بطلب للحصول على جائزة المسابقة لجيمس راندي (James Randy) بمقدار المليون دولار والتي عرضت لأي شخص يمكنه إثبات أي ظاهرة خارقة أو متحدية لقوانين الطبيعة!
كان بإمكان "ع إ" وبسهولة الحصول على المليون دولار بتقديمه أي إثبات يشاء عن رؤية الجن أو الرجل الطائر أو توليد الكهرباء من يده أو اكتشافه العظيم بأن النسآء يحضن من أدبارهن!
- أما فيما يتعلق بحيض النساء من أدبارهن فهذا من أسخف ما سمعت ويبدوا واضحا أن "ع إ" جاهل تماماً بأسباب النزيف الشرجي (Rectal Bleeding) والذي قد يحدث لأي شخص، ذكر كان أم أنثى ، ومن هذه الاسباب : البواسير , التمزق الشرجي, التهابات حاده في الإمعاء وتورم سرطاني. أما الحيض من المؤخرة فلم يُسمَع به رسميا في تاريخ العالم إلا من "ع إ" ومن نَقل عنهم هذه الخدعة المفتعلة!